الواجب على المأموم إذا وقع سهوا من الإمامة في الصلاة

وجب على الخلف، إذا تولى القيادة بالخطأ أثناء الصلاة، أن يؤدّي المصلي سجدتين متتاليتين ليؤدّي المصلي سجود الصلاة قبل الكفارة أو بعدها. والدليل على ذلك روى النبي صلى الله عليه وسلم أنه تهاون في الصلاة والدليل عند عبد الله بن مسعود رسول الله. صلى الله عليه وسلم قال تعالى أو ناقص، وقيل: يا رسول الله أزيد على الصلاة شيئا؟ قال: أنا مجرد شخص مثلك، أنا أيضا نسيت، وإذا نسي أحدكم سجده سجدتين وهو جالس، فالله رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولف وسجد. اثنين من السجود. وفي السياق التالي سنتعرف على إجابة السؤال الفرضي الذي طرحه المتابع عند عدم إمامة الصلاة.

ما المطلوب من المصلي خلفه إذا ترك الصلاة؟

ما المطلوب من المصلي خلفه إذا ترك الصلاة؟
ما المطلوب من المصلي خلفه إذا ترك الصلاة؟

يجب على المخلص أن يتبع الإمام في سجود السهو بعد أن أدرك جميع الركعات مع الإمام، أي أنه لم يسبق له مثيل. والدليل على ذلك قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: (كلف الإمام على ذلك فلا تناقضوه فلا تناقضوه). وعندما يقول: إن الله يستمع لمن يسبحه فيقول: الحمد لك يا رب، وإذا سجد يسجد.

إذا لم يضع الإمام سجود السهو

إذا لم يضع الإمام سجود السهو
إذا لم يضع الإمام سجود السهو

إذا صلى الإمام ركعة بالخطأ صلاته صحيحة غير باطلة، وصلاة الكنيسة أيضا صحيحة، وإذا لم يطيعوها عمدا مع علمهم أنها كثرت فلا تكون كذلك. يجوز اتباعه، وإذا لم يفعل المسلم ما يبطل صلاته، فلا يلزمه إلا السجود، والسهو لا يكون إلا للإفراط. إذا لم يسجد الإمام للسهو وجب على المخلص أن يسجد.