مشاعر متناقضة للمشتركين بين خيبة وانتصار و9 منهم يغادرون “أرض المليون” مع محمد الشهري

انتهت المواجهة الأولى، وعاد المشاركون من الميدان، وكانت هذه العودة مليئة بمشاعر متناقضة بين خيبة الأمل والنصر، دون أن تفوت المفاجآت، وسيحتاج كل منهم بعض الوقت لتجاوزها والتكيف مرة أخرى، ضمن الحلقة الثالثة من الحلقة. برنامج المسابقة والتشويق “أرض المليون” وهو النسخة العربية من البرنامج العالمي “مليون دولار لاند” الذي تنتجه شركة “MBC Group” بالشراكة مع شركة بلو إنجن ستوديوز ويقدمه الممثل السعودي الشاب محمد آل. – شهري، ويعرض على MBC1 و MBC العراق.

ساد شعور بخيبة الأمل فريق الفرسان خاصة نورا وزينة اللذان خسرا أسورتهما في التحدي الأول، ثم شعور بالنصر لفريق Earth Stars وتحديداً أيمن الذي ضاعف عدد أساوره والأخيرة. تمكن الفريق من العثور على الطعام المسروق منه، وكشفوا عن هوية اللص، وسيتم احتساب الأمر ضمن سياق التحديات لاحقًا.

مع مرور الوقت، اكتشف سكان أرض المليون أن الثقة والطعام هما الأهم بالنسبة لهم، وهما أساس الصمود والاستمرارية، مما يؤدي إلى النصر، وضياع هذه العناصر في أي فريق قد تقلب جميع المعادلات والمقاييس لصالحها أو ضدها.

بعد نهاية الأسبوع الأول بدأ الأسبوع الثاني بمشكلة صحية أصابت المشاركة كريمان، مما استدعى نقلها إلى المستشفى. أُجبرت الأخيرة على إعلان انسحابها لاستكمال علاجها، وأعطت أساورها لـ “جنات”، فيما انسحب 8 مشاركين آخرين، لعدم قدرتهم على تحمل الضغط، وبالتالي أعطوا الأساور للمشاركين. مهند، صاحب أربعة أساور، غادر وسلمها لسمير، متوقعا أن يصل إلى النهائيات.

عندما حان موعد الساعة الميدانية، كشف الشهري أن التحدي التالي يتطلب 6 متنافسين، أي أن الساعة الميدانية ستُلوى 3 مرات، وسيختار المشاركون الثلاثة الذين تتوقف الساعة عندهم هوية المتنافسين الستة. . وقام برسم الساعة الميدانية للتوقف عند الأرقام 91 وصاحبها عبد الله 79 وصاحبها أصالة و 60 وصاحبها سيمون، وأشار إلى أن التحدي يتطلب دقة وتركيز وتصحيح.

بعد عودته من الميدان، فوجئ فريق Earth Stars برؤية عودة الطعام المسروق إلى مكانه. هذا الأمر أثر على طبيعة اختيار المتنافسين في الساحة، واختير عبد الله من قبل عمر، واختارت أصالة كلاً من مؤمن ومحمد، واصفة إياهم بـ “الخونة” للفريق، لأنهم أخفوا الطعام، وقرر سيمون ذلك. الاشتراك مع الرجاء. يشارك كل متسابق بوضع سوار واحد فقط في الوعاء.

وأوضح الشهري عن التحدي قائلاً “على المتسابقين استخدام المقلاع لرمي أكياس الرمل في ثلاث سلال لكل منهم، والمشارك الذي يضع الأكياس في السلال الثلاث هو الفائز. وقد فاز سيمون بالتحدي. ونجحت خطة أصالة في إضعاف مؤمن ومحمود اللذين فقدا أساورهما “. بينما كان عبد الله هو الوحيد الذي احتفظ بسواره، خرج سيمون بستة أساور بقيمة 60 ألف دولار. وأشار الشهري إلى أن أول ثلاثة أشخاص على أرض المليون هم سيمون بـ 60 ألف دولار وسمير بـ 50 ألف دولار وأيمن بـ 40 ألف دولار. دولار.