إن وجود العينة الضابطة عند إجراء البحث التجريبي ليس مهما ولا يحدث فرقا يعتبر البحث العلمي من الموضوعات المهمة التي تشغل أذهان جميع الباحثين والمفكرين والراغبين في معرفة أنواع هذا البحث وأكثرها الإجراءات الهامة المتبعة فيه.
محتويات
البحوث التجريبية
يعد البحث التجريبي من الأنواع المهمة للبحث العلمي الذي يهدف إلى قياس مجموعة من الظواهر باستخدام بطاقات الملاحظة، وتسجيل الأداء الناتج للمحفز والاستجابة، وتثبيت بعض متغيرات البحث مع تغيير البعض الآخر. يحتوي البحث التجريبي على خطوات إجرائية متنوعة يجب أن تكون اتباعها للحصول على نتائج علمية صحيحة يمكن تعميمها ودراستها.
وجود العينة الضابطة عند إجراء البحث التجريبي ليس مهما ولا يحدث فرقا
تعتبر العينات جزءًا لا يتجزأ من البحث العلمي بجميع أنواعه، وخاصة في البحث التجريبي الذي يحتوي على أنواع مختلفة من العينات، مثل العينة الضابطة، والتي يتحكم الباحث في وجودها أثناء إجراء التجربة، بهدف قياس التأثير. من التغيير المستقل في المتغير التابع، لذلك يتساءل البعض عما إذا كان وجود عينة ضابطة أثناء التجربة في البحث التجريبي غير مهم، وهذا يتمثل في الإجابة التالية
الاجابة
- بيان غير صحيح، حيث يجب أن تكون عينة التحكم موجودة أثناء التحقيق التجريبي.
عينات التحكم
تُعرَّف عينة الضبط بأنها إحدى عينات البحث التي يتم التعامل معها تمامًا مثل متغيراتها، باستثناء المتغير المستقل الذي لم تتم معالجته، حيث يتم قياس تأثير المتغير المستقل على المتغير التابع والتحكم فيه لمعرفة نتيجة هذا التأثير وتسجيله كنتيجة منطقية للتجربة التي أجراها الباحث مصداقية النتائج التي حصل عليها الباحث أثناء بحثه.
إن وجود العينة الضابطة عند إجراء تحقيق تجريبي ليس مهما ولا يحدث فرقا هذا بيان خاطئ وليس له صحة علمية، لأن وجود عينة ضابطة يساعد الباحث على فهم تأثير المستقل بشكل أفضل. المتغيرات في المتغيرات التابعة.