أضرار انخفاض السكر

سكر

سكر
سكر

السكر (الجلوكوز) من المواد التي يحتاجها الجسم للطاقة والحيوية خلال النهار، حيث يعمل الجسم على امتصاص السكر وتحويله إلى طاقة، وتخزين الفائض منه في العضلات والكبد وغيرها، و قد يعاني بعض الأشخاص أحيانًا من انخفاض نسبة السكر في الدم، وفي هذا المقال سنشرح لكم الآثار السلبية، وأضرار هذا الانخفاض.

تلف السكر

تلف السكر
تلف السكر

هناك مجموعة من المضاعفات والأعراض المصاحبة لنقص الدم والتي يمكن تضمينها في النقاط التالية

  • الإحساس برعشة أو رعشات مستمرة في جميع أنحاء الجسم، وخاصة في الأطراف.
  • ارتفاع ضغط الدم، مما يجعل الشخص عرضة للإصابة بأمراض مرتبطة به مثل السكتات الدماغية أو النوبات القلبية وغيرها، حيث يحدث ارتفاع الضغط كاستجابة مباشرة لانخفاض مستوى الجلوكوز في الدم.
  • زيادة نسبة الكوليسترول والدهون الضارة في الدم، نتيجة حدوث اضطرابات واختلالات في عملية التمثيل الغذائي والتمثيل الغذائي في الجسم وخاصة بالنسبة للدهون، وبالتالي إذا كان الشخص كبير السن فقد يتعرض لجلطات أو النوبات القلبية بالإضافة إلى تصلب الشرايين وأمراض الأوعية الدموية وأمراض أخرى متعلقة بالدهون والكوليسترول.
  • التأثير والنتائج على الأوعية الدموية التي تغذي الأعصاب في الجسم والتي من شأنها أن تؤدي إلى حدوث بعض المشاكل والعيوب في الجهاز العصبي وهو ما يسمى باعتلال الأعصاب السكري والذي يؤثر على العضلات والقدرة الجنسية بالإضافة إلى الجهاز الهضمي النظام والقدرة على الرؤية بشكل صحيح، وأمراض أخرى.
  • الأضرار التي تلحق بشبكية العين، والتي من شأنها أن تؤدي إلى اعتلال الشبكية السكري، والذي قد يؤدي إلى فقدان البصر على المدى الطويل والعمى إذا لم يتم علاجه مبكرًا.
  • مشاكل وعيوب الكلى، وتتمثل في مشاكل وعيوب في تصفية السوائل أو ترشيحها، والتي قد تتطور مع مرور الوقت لتؤدي إلى إصابة الشخص المصاب بالفشل الكلوي، وفقدان إحدى الكليتين، مما يجعل من الصعب علاجه والسيطرة عليه. الحالة.
  • المعاناة من التعرق المستمر في مناطق مختلفة من الجسم، مما قد يجعل الحياة الاجتماعية صعبة على الإنسان، وبالتالي يؤثر ويتسبب في الحالة النفسية، مما قد يؤدي إلى الاكتئاب وأمراض نفسية مختلفة.
  • مشاكل وعيوب الانتصاب والعجز الجنسي عند الرجال.
  • الشعور المستمر بالدوار والغثيان، والذي قد يتطور أحيانًا إلى فقدان الوعي، وغالبًا ما يكون مصحوبًا بصداع أو صداع مستمر ومزعج.
  • زيادة في عدد دقات القلب ودقات القلب، والتي يمكن أن تزود الإنسان بإحساس بالخوف والقلق والتوتر.
  • الارتباك وعدم القدرة على التركيز أو الفهم.
  • الإصابة بالصرع والتشنجات المختلفة عندما يتطور المرض ولا يتم السيطرة عليه.