لم أر أحداً من فاطمة غير أبيه، لأن السيدة فاطمة الزهراء ابنة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من زوجته السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها. . معها، وزوجة معلمنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأنجبت والدته الحسن والحسن رضي الله عنهما السيدة فاطمة. وكانت الزهراء في مكة، فقال عنها أحد الناس “ما رأيت أحداً من فاطمة غير أبيها قط”، وذلك لحسن الخلق ونسبها وإيمانها بالله تعالى ورسوله. بارك الله فيك وسلم.
محتويات
لم أرَ أحداً أفضل من فاطمة من والدها
التي قالت هذه العبارة هي السيدة عائشة رضي الله عنها، كما قالت والدة المؤمنين عائشة رضي الله عنها “ما رأيت أحسن من فاطمة إلا والدها”. قريب جدًا من معلمنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما قال عنها كثيرًا، مثل أحاديث النبي المطهر
- “حسسببك مِنْ نساءِ العالَميَن ْرْبَع مَرْيمَ وَآسيَة وَخَديجَة وَفاطِمَة”
- “خَيْرُ نِساءِ العالَمين أَرْبَع مَرْيمَ وَآسيَة وَخَديجَة وَفاطِمَة”
- “أحب عائلتي لنفسي يا فاطمة”.
- “سعيد لا شيء من الجَنَّة فاطِمَة”
- “يَا فاطِمَة إِنّ اللّهَ يَغْضِبُ لِغَضَبَكِ”
- “المَهْدِيِ مِنْ عْرْرَتي مِنْ وُلِدِ Fat ِ m َة”
- “فاطمة جزء مني، ما يثير اهتمامي وما يؤلمها يؤلمني”.
- “ْنْزِلَتْ آيَةُ التطْهِيرِ فِيْ خَمْسَةٍ فِيَّ، وَفِيْ عَليٍّ وَحَسَنٍ وَحُسَيْنٍ وَفاطِمَة”
- “Fatima B َة h ْ j َةُ Q َ l ْ b ِِ i V ََ ab ْْ n ها h َََََََ ُُْْْ” ”” “
- “Ya-Fatim-d-Nunat-ul-Woleh bahlti biyati lihooqa bhi”
- “فاطمة جزء مني، ومن يغضبها يغضبني”.
- “كال بني يون تمنَّ عطاء، آلا فُتْن”.
مقدمة للسيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها
السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها هي ابنة أم المؤمنين خديجة بنت خويلد زوجته الأولى. يوم الجمعة 20 جمادى الآخرة بعد حادثة الإسراء والمعراج.
سميت -رضي الله عنها- سيدة نساء العالمين، والدة أبيها وأم السبطين. ولدت في أوائل القرن السابع الميلادي في مكة، وتوفيت في جمادى الآخرة في اليوم الثالث المصاحب 28 أغسطس 632 م بالمدينة المنورة. من عرب قبيلة قريش، من أبناء معلمنا إسماعيل بن إبراهيم عليهم السلام، وفي صباح فاطمة رضي الله عنها، أنجبت ابنتين “أم كلثوم وزينب”.
في النهاية سنعرف أن من قال عبارة “ما رأيت أحداً من فاطمة إلا والدها” هي السيدة عائشة رضي الله عنها مثل السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها. هي بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم. أبوه. “السيدة عائشة رضي الله عنها كانت حسنة الخلق، وكانت من أقوى المؤمنين برسول الله صلى الله عليه وسلم.